التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من 2017

ماهو الحل لتجنيب ادلب مصير الموصل

(((ماهو الحل لتجنيب إدلب مصير الموصل))) ماهو الحل لتجنيب ادلب هذا الكابوس؟ بدايةً من كان يريد أن يعيش في ظل أمن  وعدم قصف وعدم حرب فتلك مناطق النظام فليتوجه إليها أما ما يخص ادلب وغيرها أي منطقة محررة إن لم يتحقق أهداف جهادنا وثورتنا فالحرب قائمة وهذا يعني القصف والقتل والتشريد قائم،لكن أسأل الله التمكين ويقيننا بالله مابعد المحنة إلا منحة وما النصر الا صبر ساعة ومن يريد أن يصور ويخوفنا أن مستقبل إدلب كالموصل والرقة، فنقول له لا، كان هنالك حلب وحمص قبل الموصل والرقة وما وهن الصادقون ولا يأس الصالحون وجهادنا قائم إن شاء الله،لكن لا شك أن ما مر كان هناك بعض الاخطاء وجب إصلاحها وإن الوقت الحالي يحتاج حنكة ودهاء وهذا لا يأتي في السياسة فقط بل يأتي بشكل متوازن بين السياسة والعسكرة فكنا فيما مضى معتمدين العسكرة فقط. واليوم وكأننا نعتمد السياسة فقط. واسأل الله في المستقبل أن نوازن بين السياسة والعسكرة. كيف نوازن بين السياسة والعسكرة؟ ، هذا ماذكرته دائما واكرره اليوم وأمام التحديات التي تعصف بنا أرى والله أعلم وبحسب ما رأي شخصي متشق من المطالعة لبعض حرب العصابات التي جرت في بعض الدول وعلى

تساؤلات وتوقعات حول تسريبات الإدارة المدنية

(((تساؤلات وتوقعات حول تسريبات الإدارة المدنية))) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله وبياكم.. بسم الله ،والصلاة والسلام على رسول الله صاحب الرحمة والملحمة .. الضحوك القتال . اللهم اجعلنا صالحين مصلحين هداة مهتديين . حديث اليوم بشكل مختصر عن الإدارة المدنية،والحديث الصاخب حولها،فكان لي رأي شخصي وبعض التساؤلات العامة وبعض التوقعات . -لليوم مشروع الإدارة غير واضح المعالم،وماهو الا اطروحات منها منضبط ومنها مرفوض لدى أي مجاهد قد يسمع بها. -الإدارة المدنية ككلمة لا أجد فيها خلاف ،المشكلة تدور حول الإدارة وماهيتها وسياستها وأهدافها وكفاءتها. -لا مشكلة في إدارة تحفظ ثمرة الجهاد وأهداف الثورة ،وتنضبط بضوابط الشرع،ويكون أساسها التوحيد. -لا مشكلة في إدارة مدنية يتسلمها عسكري أو مدني أو حتي شرعي ،بشرط أن يكون معروف السيرة مشهود له بالصلاح والجهاد. -لا مشكلة في إدارة مدنية محنكة توازي بين السياسة والعسكرة وتناور بين التفاوض والقوة بضوابط شرعية. -لماذا كثر الحديث عن الادارة المدنية؟، وباتت الشغل الشاغل،ويريد ان يسوقها البعض على أنها الحل الوحيد، وكأنها سفينة النجاة الوحيدة والمؤك

الجبهات والأوضاع العسكرية العامة

﷽ #الجبهات_والإعداد الرأي يجب أن يكون مستنبط من الواقع لنبني عليه الحوار الصحيح السليم ، و حول الآراء اليوم فيما يخص الجبهات والأحوال العسكرية فالواقع هناك أمور كثيرة منها واجب الحديث عنه ومنها واجب الصمت وإخفائه إلى حين ، وليس المقصد عدم الحديث إن كان هناك معركة أو لا فهذا من المسلمات لمن يثق بالمجاهدين أن المعارك لن تتوقف ولو مرت بمرحلة جمود لسبب أو لغير سبب وهنا محور الحديث !، لكن وقبل الشروع في الحديث أود التساؤل معكم في أمر أراه لا لبس فيه وهو التالي : تتوقف المعارك في سائر الساحة تقريباً إن لم تكن الهيئة قائمة على معركة !! ، وما أن تبدأ الهيئة حتى تتوالى المعارك والتشكيلات وغرف العمليات !! وهذا ليس تعصب لها فلست أمثلها ولم يكلفني أحد منها بالدفاع عنها ، بل هي حقيقة ولعل الأمثلة كثيرة والتي كان آخرها أثناء معارك حماه فالكل هب في مواقعه إلا درعا ، كما الحال اليوم درعا هبت والشمال نام!! ، و حتى لا يتشعب الموضع و يتعارض الرأي والرأي الآخر في جزئية لا تغني من جوع .. نعود لصلب الموضوع .، ما هي (الأوضاع العسكرية والجبهات )؟ الحقيقة تنقسم الأوضاع العسكرية في ما بين الفصائل لقسمين

الخطاب الثوري وضرورته

بعد مرور هذه السنوات على الثورة مازلنا للأسف مقتنعين بالتوقف عند ما حققناه منذ أربع سنوات من نواحي هامة وأكتفينا بالتطوير الذاتي من حيث تقوية النفوذ !، إن الثورات تفشل إن مرت بركود أو روتين الصراع القمعي لنهج العدو فكان لابد لاستمراريتها التجديد في كل حين من حيث الخطابات الثورية واللقاءات القيادية المعتبرة رموز ثورية وممثلة للثورة الشعبية على الأرض خلف البنادق في الخنادق وهذا ما تفتقده ثورتنا للآن !، . لقد بقيت مستمرة بكرم الله ثم بدماء القادة الذين إرتقوا فكانوا وقوداً للأستمرارية بعد أن كانوا رموزاً يعرفها الشارع الثائر لكن في وقت قريب لم يعد يعرف الناس أغلب من يقود ثورتهم ومن بقي منهم ومن قتل!، وهذا يدفع الثوار رودياً رويدا لفقدان روح الأمل والتجديد لذا عمد العدو على قتل القادة ولم يأبه للحرب الإعلامية حيث اعتمد سياسة قتل من حمل الثورة على عاتقيه ومثل الشارع بكافة توجهاته ، وهنا كان لابد من صحوة لضمان إبقاء الحاضنة وهذا يتحقق بخطوات كثيرة أهمها التجديد الخطابي الثوري والإبداع في أرتجال الكلمات ويشمل البيانات واللقاءات وأسلوب الاعلام الثوري وإبقاء التطوير في كل مرحلة جديدة مع مراعات

الإعلام ذو حدين

#هام✔ الإعلام سلاح فتاك ، ذو حدين فأما أن نحسن إستخدامه ونصيب عدونا في مقتل وإرتباك وإما أن نسيء إستخدامه فنجرح أنفسنا بأيدينا ..، كيف؟ : فيما سبق كان لنا تجارب حول إستعجال نقل الأخبار ف تارة ننقل الخبر مضخم عن الواقع وتارة يكون غير صحيح وفي أسوء الأحوال نتسبب بفشل ما! وأحياناً كان يصل نقل الخبر المسبق لفشل معركة كاملة وإزهاق أرواح كثيرة في سبيل "سبق صحفي" دون مبالاة!، نعم هذا واقع بتنا نعرفه جميعا .، لم يعد عذر عند أحد جهل ما لم يعد جهلا أخي الإعلامي والمناصر إحذر نقل خبرمعركة مالم يذكرها موقع الفصيل نفسه إحذر تحديد أي زمان أومكان إحذر تضخيم الحقيقة ظنا منك"رفع معنويات" فتعود بالإنتكاسات. تحرى الصدق إن كنت لابد ناقل للخبر. لا تجتهد إعلاميا بوجود معرفات رسمية.، لا مجال لحسن الظن بنقل الأخبار المغلوطة مع عدم تشكيكنا بالنوايا لكن الحرب الإعلامية تحتاج خبرة عميقة ودراسة وافية لها دفة توجيه ومرجعية وكادر قائم بذاته ، فالإجتهادات الفردية والعمل بالراجح والظن قد يصيب مرة ويخيب مرات .، الحديث في هذا الباب لايكفيه بضعة أسطر و رؤوس أقلام لكن هنا نبتغي الإشارة را

وسقطت #حلب . فلماذا؟

ما هي أسباب سقوط حلب؟ ﷽ - حلب تعتبر الخزان الثوري البشري الاقتصادي فقد كانت مداداً للثورة بعد تحرير ثلثيها فيما سبق قبل حوالي أربعة أعوام بقيادة لواء التوحيد إلا أن جبهاتها شهدت جمود على مر العامين الماضيين بالإضافة للانشغال الداخلي بالحواجز و بعض التجاوزات في انتهاك المعامل والمصانع وتفكيكها وبيعها! كما كان من أهم الأسباب الاقتتال الداخلي الذي ما انتهى حتى قبيل خروج الفصائل من حلب!. - الفصائل في الفترة الماضية داخل حلب تحديداً لم تعد تعتمد على نوعية المقاتل فراحت تعتمد الكم (العدد) وكان هذا أكبر خطأ بدأت تقع فيه بل أغلب الفصائل لم يكن بعض جنودها يعرف كيفية استخدام السلاح جيداً من الناحية العملية مثل تفكيكه وتركيبه أو حل الاستعصاء أو طرق الرماية، واكتفى العناصر بحمله على الحواجز و في المداهمات الأمنية التي باتت روتين معتاد تحت رعاية قادة الفصيل دون التفكر بخطورة الأمر، إلى أن جاء وقت المعركة لتكون بمثابة امتحان حقيقي، تفاجئ المدنيين والعسكريين بتقلص الأعداد إلى أكثر من النصف على خطوط الرباط و بعض النقاط كانت شبه فارغة من العناصر، هنا فقط أدرك القادة خطورة إهمالهم للجانب العسكري والإع